لقد قمت بالادخار مع الصكوك الوطنية منذ عام 2008. وقد ساعدتني على الادخار للمستقبل وتلبية الاحتياجات الملحة. أساهم شهريًا بجزء من دخلي في خطة الادخار. بالنسبة لي، الصكوك الوطنية هي الأكثر أماناً وحفظاً

جذبني برنامج ادخار الصكوك الوطنية لأنه أولاً متوافق مع الشريعة وثانياً لأنه يقدم خدمات وجوائز مميزة. أنا وكل أفراد عائلتي ندخر بشكل منتظم منذ أكثر من أربع سنوات، وأعتقد أنني سأستمر على المنوال نفسه للسنوات القادمة بهدف الاستثمار في مشاريع مستقبلية.

بدأت الادخار مع الصكوك الوطنية منذ ستة أشهر فقط وبمبالغ صغيرة. أنوي أن استمر في الادخار طالما أني أعمل في الإمارات لأجمع ما يكفيني للتقاعد. قد أضيف مبلغ الجائزة إلى مدخراتي كما أنوي فتح حساب لزوجتي وابنتي مع بداية العام المقبل خاصة وأن هيكلية الجوائز تضم مكافآت خاصة للقصر والسيدات مما يجعلها أفضل البرامج الادخارية بالمقارنة مع ما تقدمه المؤسسات المالية الأخرى.

أنا أعتبر الادخار حماية لوظيفتي لأنه يمنحني القدرة على التخطيط لمستقبلي والاستثمار في مشروع يدر علي أرباحاً تضمن لي حياة كريمة. بدأت الادخار مع الصكوك الوطنية منذ ثلاثة أشهر فقط وأنوي الالتزام بهذه الخطة لأوفر الحماية لعائلتي في حال واجهتنا أي ظروف قاهرة كما أني بحاجة لأضمن لإبنتي مستوى جيد من التعليم. مع فوزي بجائزة الـ10 آلاف درهم زادت حماستي على الادخار بانتظام.

الاستقرار المالي أحد التحديات التي أعاني منها كأم ومسؤولة عن عائلة. الصكوك الوطنية كانت خياري منذ بداية عملي في الإمارات وأنا أحرص على الادخار بانتظام لأضمن لأولادي مستقبلاً أفضل خاصة بالنسبة إلى التعليم. لقد فتحت حسابت توفير لأبنائي من أجل توفير رسوم التعليم الجامعي لهم مما جعلني أشعر بالطمأنينة. جائزة الـ 10 آلاف درهم فاز بها ابني للمرة الثانية وسأضيفها إلى حسابه الادخاري وأنا سعيدة بالخيارات التي تتيحها الشركة في هيكلية الجوائز المتنوعة فهي تتيح لكل فرد من العائلة الاستفادة من الادخار المنتظم.

اخترت الادخار مع الصكوك الوطنية قبل أربع سنوات لأني أردت الالتزام بخطة ادخار طويلة الأجل لي ولعائلتي فإن مدخراتي بقيت في أمان طوال أربع سنوات. كما أن البرنامج يمتاز بهيكلية واضحة ومنتظمة من السحوبات والجوائز التي يقدمونها تشجع على زيادة المدخرات. اليوم وبعدما ربحت جائزة 10،000 درهم سأضيف هذا المبلغ على مجموع مدخراتي.